29 Jan 2015, Cairo, Egypt --- Flowers are seen left at the spot where activist Shaimaa Sabbagh died during a protest on Saturday, in central Cairo January 29, 2015. A group of women protested in Cairo on Thursday against the death of Sabbagh and around 25 other activists allegedly killed by security forces at recent rallies marking the anniversary of Egypt's 2011 uprising. Sabbagh, 32, died on Saturday as riot police were trying to break up a small, peaceful demonstration. Friends said she was shot and images of her bleeding body rippled out across social media, sparking outrage and condemnation. REUTERS/Mohamed Abd El Ghany (EGYPT - Tags: POLITICS CIVIL UNREST) --- Image by © MOHAMED ABD EL GHANY/Reuters/Corbis
هشتاج “القصاص_لشيماء_الصباغ” يجتاح شبكات التواصل الاجتماعي
في أخبار
نوفمبر 17, 2016
559 زيارة
اعلنت امانة اعلام حزب التحالف الشعبي الاشتراكى، انه رغم المضايقات التى تقوم بها بعض الكتائب الالكترونية، لتقويد حملة التدوين التى اطلقها حزب التحالف وبعض النشطاء، مع اقتراب جلسة محاكمة الضابط ياسين محمد حاتم صلاح الدين، المتهم بتنفيذ قتل شهيدة الورد شيماء الصباغ، الأحد المقبل ٢٠ نوفمبر.
الا ان وسم “#القصاص_لشيماء_الصباغ” قد شهد مشاركات واسعة، وذلك مع قرب إعادة محاكمة الضابط ياسين محمد حاتم صلاح الدين، المتهم بقتل شهيدة الورد شيماء الصباغ، الأحد المقبل ٢٠ نوفمبر.
واكد معتز الشناوى – امين اعلام حزب التحالف – مشاركة المئات من المطالبين بتحقيق العدالة والرافضين للتواطئ مع القاتل، وبينهم عدد كبير من السياسيين والمدونين والمواطنين، وتراوحت التعليقات بين دعوات موجهة للحكومة بإنفاذ القصاص، وأخرى متشككة في إمكانية حدوث محاكمة عادلة.
ومنهم هاني أبو عقيل – الناشط السكندري، والذى كتب ولأنى ممكن أكون الشهيد الجاي، #القصاص_لشيماء_الصباغ حتى أجد من يقتص لي.
فيما كتب الدكتور منير مجاهد – نائب رئيس هيئة الطاقة النووية السابق – يجب #القصاص_لشيماء_الصباغ، ولكل ضحايا ضباط الداخلية الذين هم بدورهم ضحايا الفهم الخاطئ لوظيفتهم منذ خالد سعيد وحتى آخر ضحايا ضباط الداخلية المواطن مجدي مكين خليل جرجس، ولكن القصاص يجب أن يشمل أيضا إعادة هيكلة وزارة الداخلية كي لا يتكرر قتل المواطنين المصريين الذين يوقعهم حظهم العاثر تحت يد الداخلية، وكي تكون الشرطة في خدمة الشعب فعلا لا قولا فقط.
وكتب عبد الناصر إسماعيل- عضو المكتب السياسي لحزب التحالف – رحلت شهيدة الورد، رحلت الجميلة الصغيرة، في مشهد يجسد لحظة فاصلة بين الجمال والقبح وبين الحياة والموت. رحلت واقفة كأشجار النخيلىدون استئذان ورغما عنا، #القصاص_لشيماء_الصباغ.
وكتبت منى عزت- المتحدث باسم حزب العيش والحرية – من أجل احترام القانون وتحقيق العدالة، من أجل الدفاع عن حقنا في التعبير السلمي، من أجل وقف نهج الإفلات من العقاب، #القصاص_لشيماء_الصباغ.
وكتب الدكتور محمد محفوظ – رئيس العلاقات العامة الاسبق بمديرية امن الاسكندرية -20 نوفمبر 2016
إعادة محاكمة قاتل شيماء الصباغ إلى روح شهيدة الورود / شيماء الصباغ .
الثورة باقية .. ومستصغر الشرر كامن تحت رمادها ،ومن دماء الشهداء ودمائك الطاهرة .. نستمد العزم على استكمال أهدافها .#القصاص_لشيماء_الصباغ
وكتب محمد صالح – امين العمل الجماهيري بحزب التحالف – تجرى اعادة محاكمة الضابط قاتل شهيدة الورد شيماء الصباغ، هذا القاتل المتلبس بقتلها من كافة الزوايا والفيديوهات والشهود، الذى تلتف حول يديه التى يقطر منها دم شيماء، كافة الادلة والقرائن، وتقف وزارة الحوادث الفردية مدافعة وداعمة لابن مخلص من ابنائها الشرفاء، طمعا فى تبرئته كما تم تبرئة كافة القتلة لشهداء الثورة.
#القصاص_لشيماء_الصباغ
وكتب طارق نجيدة – المحامي الكبير والقيادى بالتيار الشعبي – فى رحاب محاكمة قاتل الشهيدة شيماء الصباغ كتبت لاجل دمها الزكى :لقد عمد المتهم ومن ورائه الى اهدار الحق فى الحياة وترسيخ القمع والترويع والقهر والاستبداد بدلا من الحرية والكرامة ، والتمثيل بكل من تسول له نفسه ان يخرج لابداء رأيه او التعبير عن احتجاجه بل تجاوز الامر كل المدى والحدود ليصبح مجرد الاحتفال بثورة الحرية والكرامة فى ذكرى سقوط شهداء الواجب يصبح فعلا يستحق من وجهة نظر المتهم المجرم وكأنها من الافعال المتعدية التى رأى المتهم ان الايذاء قتلا او جرحا هو الجزاء الواجب لكل محتفل بثورة يناير المجيدة ، ففرض سطوته على الشارع وبسط نفوذه وتربع على عرش الاستبداد والظلم والقهر واعد بعزم ونية وسبق اصرار على النحو انف الذكر والبيان فوقعت جريمته النكراء وسقطت الشهيدة شيماء الصباغ ضحية لتلك الجريمة وهذا الاستبداد “
وكتب الشعر زين الدين فؤاد #يا شيماء_قولي _لخالد_ اللي_قتلني _وقتلك_واحد.
#القصاص _لشيماء_الصباغ
#القصاص_لشيماء_الصباغ اختيار المحرر 2016-11-17