وبحسب وكالة الأنباء الليبية، فقد عبر عدد من شباب مناطق سوق الجمعة وطريق الشط وغوط الشعال وقرقارش عن استيائهم لما وصفوه بتوزيع الأحمال الكهربائية غير العادل بين المدن والمناطق الليبية، ونقص السيولة بالمصارف.
وطالب المحتجون المجلس الرئاسي باتخاذ الإجراءات العملية الكفيلة بإيجاد الحلول للمشاكل التي يعانيها المواطن فيما يتعلق بالكهرباء والسيولة والأمن، وعدم الاكتفاء بإصدار البيانات حسب قولهم.