– لأنه استطاع قيادة سفينة العمل النقابي في ظل ظروف صعبة.
– لأنه استطاع إصلاح الخلل في ميزانية النقابة وتحقيق فائض مالي.
– لأنه رفع حد الاستفادة للمشتركين بمشروع العلاج إلى 20 ألف جنيه.
– لأنه استطاع زيادة قيمة المعاش إلى 1150 جنيها بدلا من 1000 جنيه.
– لأنه استطاع اعتماد عقد العمل الموحد وتفعيله.
– لأنه استطاع الاتفاق مع وزارة التأمينات علي عدم فصل أي صحفي قبل اعتماد استمارة (6) لإنهاء الخدمة وختمها بخاتم نقابة الصحفيين.
– لأنه استطاع الحفاظ علي الأرض المخصصة للنقابة في 6 أكتوبر ووفر ٤ آلاف وحدة في مشروع الإسكان الاجتماعي للصحفيين.
– لأنه النقيب الذي جعل النقابة تتدخل قضائيا في قضية الحد الأدني لأجور الصحفيين وزيادة قيمة البدل.
– لأنه خاض ومجلس النقابة معركة كبيرة خلال مناقشة قانون الإعلام الموحد.
– لأنه حول حلم النادي البحري بالإسكندرية إلى واقع .
– لأنه أولى عناية كبيرة لتدريب الصحفيين وتطوير المهنة، ومد النشاط للمحافظات.
– لأنه يعد لافتتاح أكبر مركز تدريب إعلامي في مبنى النقابة.
– لأنه دافع بشرف عن استقلال النقابة باعتبارها حصن الحريات.
– لأنه كان دائما المقاتل الشرس للدفاع عن حقوق الصحفيين .
لكل هذه الأسباب ستتوجه جموع الصحفيين غدا 3 مارس لتجديد الثقة في الأستاذ يحيى قلاش نقيبا للصحفيين لدورة نقابية جديدة.