وقام العاملون بتعليق لافتات بمطالبهم، وغلق أبواب الشركة، وقامت قوات الأمن بتكثيف تواجدها حول مقر الاعتصام ومحاولة حل المشكلة.
وأكد العمال، أن الشركة تعمل وتربح ملايين الجنيهات والأجور متدنية للغاية مع ارتفاع الأسعار الرهيب ولايوجد أي مميزات بعد بيع الشركة لمجموعة منصور التي يمتلكها الوزير السابق محمد منصور.